ما هي قصتك ..
ما هي قصتك التي تعيشها كل يوم؟
كل منا يعيش قصه هو بطلها، يحيكها من خلال الدور الذي يتخذه في المواقف التي يتعرض لها، ، من خلال نظرته و افكاره لهذه المواقف
معرفة هذه القصة هي جانب من الجوانب التي نحتاج للتعرف عليه من خلال زيادة الوعي و الملاحظة . و لجعلها نقطة بداية لانطلاقنا في رسم القصة كما نريدها أن تحكى .
قد نبدأ بتعداد جوانب حياتنا المختلفة. كل على حدا , و ثم تقييم كل جانب من هذه الجوانب, ما هو الواقع حاليا. و كيف نحب للواقع أن يكون.
قد نواجه بضع جوانب من حياتنا لسنا براضيين عنها, و قد يكون تقييمنا للوضع الحالي بعيدا عن الوضع المثالي كما نحب له أن يكون, و لا بأس بذلك.
في هذه المرحلة لنركز فقط على الهدف, لننسى الكيفية و نتمسك فقط بشعور بالتفاؤل, حتى و لو كان بعيدا عن المتناول.